منذ عامين
يعد السلك الدبلوماسي الفلسطيني أكثر جهة تتلقى الانتقادات والاتهامات بالفساد والمحاباة بالتوظيف، ويعتبر مقصداً لأبناء المسؤولين والقيادات والمحسوبين عليهم، نظراً لما يوفره من امتيازات.